وكان من رحمة الكنيسة Arganil ، وتقع في وسط المدينة ، واحدة من أكثر ما يميز شوارعها ، وهي جزء من حدود الكونتيسة للطاقة الشمسية من القصب وإعادة بنائها في نهاية هذا القرن. الثامن عشر ، بما في ذلك الواجهة.
الهيكل هو لافت للنظر تقشف.
قدمت واستخدمت هذه الكنيسة باعتبارها قوات مستودع للذخيرة في ويلينغتون في 1809 في عام 1811 والفرنسية أنها مستقرة ، في سياق الحروب النابليونية.
الكنيسة التي نراها اليوم ، مع استعادة 1777 ، ويعرض خطة الطولي ، وسفينة واحدة ، في زوايا والجمالون الصاري بوابة متصلة نافذة كبيرة مع شرفة ، وعلى رأسها معطف العائلة الاذرع مع التاج الملكي. اندمج في الجبهة هو برج مربع ، مع فتحات الأبواب وجرس الوصول. في القرن التاسع عشر والتي تمت استعادتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق